تصفح التصنيف
ثقافة و فن
معرض فني للفنان خالد حسن في هولير يضم قرابة ٤٠ لوحة بالحرق على الخشب…
أقام الفنان "خالد حسن" معرض فني ضم أكثر من ٤٠ لوحة فنية لفن الحرق على الخشب ، وذلك في صالة المركز الاكاديمي الاجتماعي في عينكاوا شمال هولير عاصمة إقليم كوردستان ، واستمر المعرض لمدة يومين ١٢ و ١٣ من هذا الشهر ،
حيث قام السيد "جلال…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
خالد إبراهيم: “نريد الحياة”..
استيقظ وانهض من أعماقي الجافة، واجرح كَبد الحقيقة، وغني للريح والهدوء والعتمة، سافر عبر أمواج السكون وكُن كأشرعة السفن البيضاء، وانظر عبر ثقب زجاج نافذكَ المطلة نحو حديقة عمركَ المُتعب.
احتسي مرارة قهوتكَ الصباحية وحيداً بلا أخطاء أو ندوب…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
محمود أيوب: وبدأت رحلة الابتلاءات منذ سنوات ..
وبدأت رحلة الابتلاءات منذ سنوات ..
بقلم محمود أيوب مسؤول العلاقات الخارجية في لجنة حقوق الإنسان في سوريا ( ماف)..
وتشردت الأسر ..
وخسرت الأمهات فلذات أكبادها ..
وخسر الرجال الأموال ..
وفقد الآمنون بيوتهم .. ومصادر رزقهم ..…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
تحت جناحي عامودا…. إبراهيم اليوسف…
لا ليس مبكراً
أن توقدي فوانيسك
فتائلها موغلة في الطين
ووجهك يظهر لي
وأنا بعيد عن إسفلت الشارع
يؤدي إليك
ليس مبكراً
أن أعرف طريق المقبرة
الهادئة
زرتها أكثر من مرَّة
من قبل
ومن بعد
تقرّيت رائحة السينما المختلسة
في وجوه…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
خالد إبراهيم…. إلى شهداء عامودا…
في زوبعة القدر الأحمق
وعلى تلك المئذنة
ضاعت آمالي
واندثر بكاء الشهداء واليتامى
واستدرت نحو الهاوية العمياء برتابة الكلمات
وشِداد الأسطر والمسافات
لم نفلح سوى بالكتابة
على أجساد المساكين واليتامى
لم نفلح سوى بزراعة الكراهية
أمشي…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
إبراهيم اليوسف: أغنية كوباني…
على أكتافهم غبارالمكان، جاؤوا في مواعدهم-إنه الصيف ذروة غيظ وقيظ- دون أن يستبطئوا نجمة، أوطائر كركي، اللهاث، وقرقعة المعدن، وصوت المحرك، ورائحة المازوت، في عنفوان هدأة الأمسية، علاماتهم أكثر من أن تعد هنا، أخاديد طويلة يتركونها، أنى حلوا،…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
رحمة الله عليك يا نيرون… بقلم تورجين رشواني..
بالطول وبالعرض
مزروعة حروف
الجهل والمرض
أنه لحظ ميمون
رحمة الله عليك يا
لنيرون
خالية من حروف الصراحة
الشمس مغطاة
والشوارع مقشرة
وصور نيرون معطرة
بالجوري والغار ومفاتيح
السجون
أنها مدارس نيرون
الاحياء جالسين بادب
صامتين صانتين…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
دروب الغياب… بقلم خالد إبراهيم…
أريد أن أرى ضحكتكِ وهي تَمسح أديم حزني العاثر في كل مقاهي العالم والحانات وعبر شلالِ الدموع يكفيني نبضكِ لتبتسمَ روحي.
روحكِ التي أريدُ أن أمصَ لهيب غيابها وليسَ إلا ما نصنعُ وحين نريد يكون سراباً ويسهل اللقاء، جميلٌ هو لُقياكِ سيدتي…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
خالد إبراهيم: حين ضيعت درب عودتي…
رائحة الوردة
منذ الأزل أبحث عنكِ
أسائل الجغرافيا
وأنبش شقوق التاريخ
والذاكرة
وقد ضيعتُ درب العودة
آه .. يا ريح
أحبكِ كقصتي العالقة
في بيداء الأبجدية
ولا شيء
في متاهة العمر
يستحق كل هذا الألم
هناك ...
بين الشاطئ والماء
بين…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
أنت حِذاء… بقلم الشاعر خالد إبراهيم….
تعبت وأنتَ كَالحِذاء تَلوكُ خَرائِبَ روحِي في أِحدى سَاحَاتِ / دورتموند /
قَالتها ثم اختَفت.
منذ الآن سَأمسحُ الذاكِرة، وأرَتبُ الأحلامُ التي ماتت في صَنادِيقَ، سَأدفُنها في أِحدى نَتوءاتِ ظهري المُتعب، هكذا وعلى قُصاصاتٍ ورقيةٍ سَأكتبُ…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...