المجلس الوطني الكوردي في سوريا

نجم الدين كياض عضو اللجنة السياسية بحزب يكيتي الكوردي في حوار خاص لموقعنا ENKS…!!!

93

المؤتمر القومي الكوردستاني KNK هي جهة تابعة لمنظومة ال PKK

في حوار خاص لموقعنا ENKS أكد القيادي نجم الدين كياض عضو اللجنة السياسية في حزب يكيتي الكوردي أن المجلس الوطني الكوردي في سوريا مع كل التيارات والأطر السياسية التي لديه توجه أو مشروع في وحدة الصف الكوردي من خلالها خدمة القضية الكوردية. سواء على الصعيد الكوردستاني عامة أو على صعيد كوردستان سوريا خاصة، أو على مستوى كل جزء من كوردستان.

ماهي رؤيتك للمؤتمر القومي الكوردستاني KNK الذي دعى اليه PYD التابعة لمنظومة PKK

بالنسبة لما يسمى بالمؤتمر القومي الكوردستاني KNK والتي لها محورها الخاص وهي جهة تابعة لمنظومة ال PKK والتي أطلق مهمته في عقد مؤتمره في السليمانية  ، من خلال منظومته ال P Y D وتحت الوان مختلفة وبتسمية أخرى لإضفاء شرعية وجودها في الجزء الغربي من كوردستان ،قبل عقد مؤتمرهم دعت هذه المنظومة الى اللقاء بالمجلس الوطني . وفعلا تم هذا اللقاء في كوردستان سوريا – قامشلو دون التوصل إلى اتفاق حول عقد المؤتمر.لهذا قرر المجلس وبقرار من الأمانة العامة للمجلس بعدم المشاركة. لعدة أسباب ؟

1- أن هذه المنظومة التي تسمى ب KNK لاتمثل الا جهة أو محور محدد من المحاور الكوردستانية .

2- كان من المفترض أن تكون كافة الأطراف الكوردستانية مشاركة . في اللجنة التحضيرية وباتفاق وتنسيق مسبق من كل القوى والأطراف الكوردستانية. والفعاليات السياسية والأجتماعية والمستقلين والمرأة ليتحمل الكل مسؤوليته التاريخية وفق أستحقاقات المرحلة الحساسة.

3- لم تكن لدى هذه المنظومة اي مشروع لوحدة الصف الكوردي .

هؤلاء مجرد أشخاص تم أختيارهم من قبل التيار المشرف. وهم دمى يحركهم وفق مصالحهم الحزبية الضيقة دون توضيح الهدف من عقد مؤتمرهم هذا.

4- كان الأجدر بهم في هذه المرحلة الوقوف إلى جانب مشروع الأستفتاء تحت راية العلم الأساسي. الذي تم تحديد موعدها في 25/9/2017 من قبل الأحزاب والقوى في جنوب كوردستان  بقيادة الرئيس مسعود البارزاني.

عندها كان بالإمكان أن نتحدث عن عقد مؤتمر قومي كوردستاني يكون كل الأطراف معنية ومشاركة  فيها  ليس جهة محددة لفرض نفسها.

وتبين فيما بعد بأن مهمة هذا المؤتمر تقسيم الصف الكوردي وفق مصالحهم ومحاورهم الحزبية  للألتفاف على قرار ومشروع الأستفتاء ليس ألا خدمة للدول المغتصبة لحقوق الكورد فيها.

والكل يعرف في عام 2013  كان هناك محاولة جادة من كل الأطراف الكوردستانية لعقد مثل هذا المؤتمر . وتم تشكيل لجنة تحضيرية وتم تكليفها للقيام بإجراءاتها لتحديد مكان وزمان المؤتمر بالتحاور والتنسيق مع الأطراف الكوردستانية . للأسف فشلت هذه اللجنة ولم تستطع الوصول إلى الهدف المنشود من تشكيله.بسبب عدم قبول PKK و ومنظومته PYD  الآلية التي طرحت في عقدها وكيفية اختيار أعضائه. لان PKK  ومنظومتها الكوردستانية انذاك طالب باكثر من نصف أعضاء المؤتمر.

نجد اليوم أن عقد مثل هذا المؤتمر وتحت منظومة فكرية مؤدلجة و محددة دون وجود توافقات سياسية وعسكرية على الارض خاصة في كوردستان سوريا . بل بالعكس هذه المنظومة الفكرية  دعت وعقدت المؤتمر وفشلت في كسب التأييد على المستوى الكوردستاني.

وفي نفس الوقت الجهة التي أسست منظومة ال KNK تقوم بأختطاف كوادر  وقيادات بارزة في المجلس الوطني الكوردي. ومنهم لازالو مصيرهم مجهولا .

لهذا عقد مؤتمر قومي كوردستاني  دون توافقات سياسية وعسكرية على الارض .أدى ال  فشله بكل امتيازلأن عقده يحتاج إلى تنسيق واتفاق بين كافة الأطراف الكوردستانية ومشاركة كل الكتل السياسية والاجتماعية والمجتمع المدني والمرأة على قاعدة القضية الكوردستانية فوق كل الاعتبارات السياسية والحزبية والرموز في أجزائها الأربعة . حتى يكتب له النجاح

اما بالنسبة الى الأستفتاء على استقلال اقليم كوردستان ,,,,,صرح كياض :

لا أتوقع بل أؤكد على أن الكتل السياسية وحكومة إقليم كوردستان وخاصة الرئيس مسعود البارزاني جادٌ في مشروعه لإجراء الاستفتاء وفي وقته المحدد  الخامس والعشرين من شهر أيلول القادم . هذا ما أكده الرئيس مسعود البارزاني ومسؤولي الاقليم في مناسبات عديدة وعلى وسائل الإعلام الكوردي والعربي والعالمي . خاصة في جولة السيد الرئيس مسعود الأخيرة إلى الاتحاد الأوربي وأمام برلمان الاتحاد الاوربي أكده ودعاهم الى الوقوف معه ودعم مشروع الأستفتاء . وبأن الكورد ماضون في إجراء الاستفتاء . دون تراجع عن هذه الخطوة التاريخية والتي من حق الشعب الكوردي إختيار طريقه نحو الاستقلال والخلاص من الاضطهاد والظلم التي عانوا منه على مر مئات السنين .و من إخواننا في الدين الحنيف. وهذا حق طبيعي لكل شعوب العالم . وهي ليست مختصرة على شعب دون أخر.

وتابع كياض قائلا:أن أعلان الاستقلال حق طبيعي للشعب الكوردي  ولكل شعوب الأرض وهي حلم بالنسبة لكل كوردي.

وهل سيأتي الأعلان عن مشروع الأستقلال بعد الاستفتاء ؟

هذا أمر طبيعي الاستقلال تسبقها الاستفتاء .

في يناير عام ألفين وخمسة تم الأستفتاء على الأستقلال الى جانب الأنتخابات البرلمانية . ولم يتم الإعلان عن الاستقلال آنذاك.الاستفتاء على الاستقلال هي رسالة الى كل من يرفضون العيش المشترك في إطار فيدرالية الدولة الموحدة ولايقبلون بحق الشعوب في تقرير مصيره بنفسه.

إن أراد العراقيون والحكومة والكتل السياسية العراقية بكل أطيافه القبول بالعيش المشترك وفق شرائع والقوانين الدولية وميثاق الأمم المتحدة والقبول بحق الكورد في الانفصال وبناء دولتهم المستقلة ربما عندها قد يتراجع الكورد عن مشروع الانفصال. اما اذا بقي العقلية الاقصائية العروبوية والرفض هي السائدة لدى الحكومة العراقية وكتله السياسية وحرمان الكورد من كل حقوقهم واستحقاقاتهم الدستورية والتي أقرتها الدستور العراقي  ، عندها حكماً سياتي بعد هذا الاستفتاء .

طُرح مشروع الاستقلال وفق توافقات إقليمية وضمانات دولية. حتى وان تم رفض هذا الحق من قبل الدول الاقليمية . عندها الإقليم لن يتراجع عن مشروع الأستقلال وهذا ما أكده السيد الرئيس مسعود البارزاني . وهذا حق طبيعي لكل شعوب الأرض وفق ميثاق الأمم المتحدة والشرائع الدولية وحتى الشرائع السماوية ،التي سن هذا الحق لكل الشعوب التي ترزح تحت  الاضطهاد والاحتلال.

هناك ملاحظة . إلا أريد الخوض فيه فقط من باب التذكير أن الإعلان عن مشروع الاستقلال تحتاج إلى توافقات إقليمية ودولية والازمة السورية وكذلك أزمة كوردستان سوريا لارتباطه الجغرافي والتاريخ.

أما بالنسبة للممارسات التي تمارسها  سلطات pyd ضد كوادر وقياديي المجلس الوطني  الكوردي قال نجم الدين كياض  لمراسل المكتب الإعلامي للمجلس الوطني الكوردي :

ان ممارسات PYD في اعتقاله لكوادر وقيادات بارزة والاعلاميبن في المجلس الوطني الكوردي تهدف إلى.

– تقليص دور الكورد في سوريا المستقبل  . من خلال أفراغ كوردستان سوريا من كوادره السياسية و نخبه الثقافية والاجتماعية. وهذا تصب في خدمة أعداء القضية والدول الغاصبة لكوردستان. و بالدرجة الأولى مشروع النظام السوري والايراني في تقليص دور الكورد في سوريا المستقبل بتسهيل من PYD وفي فترة قصيرة حيث قامت بأدلجة المجتمع من خلال منظومته الفكرية والسياسية والتربوية التي بات يشكل خطراً على المجتمع. من خلالها تهدف لكسب الشارع خدمة لمشروعه الطوباوي. في ظل غياب المؤهلات العلمية والفكرية والثقافية والاجتماعية  والسياسية المهاجرة والتي هجرت نتيجة دخول داعش أو الذي هجر نتيجة سياسات PYD الى خارج الوطن .

وأما الأعتقالات التي تطال كوادر المجلس الوطني الكوردي ؟

تاتي ضمن سلسلة سياسات وممارسات PYD بالوكالة والتي لاتمس ولاتصب  في مصلحة الشعب الكوردي وقضيته القومية والتي تتدعي PYD  بأنه تدافع عنها من خلال منظوماته الفكرية المؤدلجة .

– وصول المجلس الوطني الكوردي على المستوى الدولي سياسياً من خلال حضوره  المفاوضات في جنيف و استانة و وصوله في علاقاته الى مستويات العلياء في العلاقات الدولية ؟ لم تستطع  PYD تحقيقه برغم من سيطرته بالقوة وبالدعم من النظام السوري على المناطق الكوردية .  قد نجح على الارض  ولم يستطع الوصول إلى ما توصل المجلس سياسياً . برغم من  وقوف روسيا الى جانبه وأمريكا خدمة لمشاريعهم هذا ما يغيض PYD ويثبث بأنه الأضعف في المعادلة السياسية.

– تبني المجلس الوطني الكوردي القوة المدربة والتي يتم تدريبه في الإقليم باسم بيشمركة روج افا. وكذلك قيام أحزابه  الدفع بكوادرها والجيل الشاب من الشارع الكوردي في كوردستان سوريا الى تطوع فيها . لتشكيل جيش وطني كوردي مؤهل وفق معايير عسكرية دولية . لدخول الى كوردستان سوريا لحماية أمن ومصالح الشعب الكوردي عامة من همج العصر و أصحاب ثقافة القتل والتدمير . وبناء جيل واعي غير مؤدلج مهمته بناء الإنسان من أجل الإنسان.

كل هذا ما يجعل PYD  واسيادهم في الغرفة الضيقة. إبراز إمتعاضهم من دور المجلس السياسي.

ودفعهم إلى اعتقال كوادره السياسية البارزة.

ونسبة الى التطورات العسكرية التي تجري في ضواحي عفرين قال :

ان التطورات العسكرية الجارية في عفرين تدخل ضمن إطار مصالح دول إقليمية والدولية والصراعات الداخلية على الارض كون عفرين ضمن خارطة سوريا ليس منفصلة عنها . فمن الطبيعي ما يجري في سوريا عامة. قد يجري في عفرين . لكن كون عفرين منطقة كوردستانية وموقعها الاستراتيجي من الناحية الاقتصادية وأهميتها التجارية. بالنسبة لتركيا وروسيا خاصة بعد اكتشاف شركة صينية بوجود مخزون نفطي هائل في قرية شيخ الحديد المتاخمة مع حدود تركيا. لهذا هناك اتفاق تركي روسي بهذا الخصوص تكون مستهدفة أكثر من غيرها من التيارات المتطرفة . في محيطها الجغرافي كما كانت كوباني وبقية المناطق الكوردستانية . لكن استهداف عفرين من قبل تركيا . هنا تكمن المشكلة . تركيا لها مصالحها كون عفرين وكافة حدود كوردستان سوريا  متاخمة مع حدودها . وسيطرت PYD  عليها هذا ما يعطي مبرر لتركيا بحجة الجهة المسيطرة. PYD  إحدى منظومة ال PKK وكذلك نجد بين الحين والاخرقصف تركي على عفرين ومناطق في القامشلي هذا بالتنسيق مع روسيا وامريكا.  وكذلك كون عفرين ممر تجاري لنقل صهاريج البترول من قامشلي الى مناطق النظام و ريف إدلب

من هنا مهما كانت الجهة المسيطرة . عملية استهداف عفرين مدان من أية جهة كانت. ومهما كانت الاسباب

من قبل محيطها الجغرافي. لكن نحمل PYD ما تؤول إليها الأوضاع سواء في عفرين أو في كوردستان سوريا عامة.  PYD من خلال استلام وتسليم بينه والنظام. تحملت على نفسها مسؤولية حماية المجتمع ومصالحه من هجمات الكتائب العسكريةةالمسلحة في محيطه الجغرافي . لان كل طرف عسكري متواجد على الارض يعمل لحماية محيطه الأمني.

وعدم قبول  PYDالشراكة السياسية والعسكرية وفق الأتفاقيات التي أبرمت بينه والمجلس الوطني. لتكون المسؤولية مشتركة.

لهذا نحملها المسؤولية الكبرى فيما تؤول إليها الأوضاع في عفرين والمناطق الأخرى من كوردستان سوريا.

من هنا ندعو جميع الأطراف إلى التهدئة . وكما ندعو الشارع الى عدم الانجرار وراء العواطف القومية والدينية التي تتدعي اليها كل طرف بحجة محاربة الطرف الآخر وفق مصالحهم السياسية والعسكرية الضيقة ومن خلالها يبقى الشعب هم الوقود لهذا الحرب . التي تديرها الدول الكبرى والاقليمية.و قد تكون كارثية للجميع. لان المنطقة على كتلة من النار . من الممكن أن يلتهب الجميع. لهذا ندعو إلى الحوار ورص الصفوف في محاربة الارهاب والنظام لأنهما السبب الرئيسي في الأزمة السورية. وهما وجهان لعمله واحدة . وعلى PYD الاعلان عن قطع علاقاته مع النظام.

و بالنسبة الى مدينة كوباني وعمل المجلس الوطني الكوردي فيها قال كياض :

بعد  تحرير المدينة من قبضت داعش. والدمار الذي ألحقت بها . اصبح الحياة فيها لها مشاكلها من النواحي الاقتصادية والسياسية وحتى الاجتماعية . نتيجة تفككها الاجتماعي وبسبب نزوح جميع الكوادر السياسية والثقافية والاجتماعية. لهذا لم يستطع الكثير من كوادر الأحزاب والمجلس إن لم نقل اكثرهم العودة إليها . بسبب صعوبة الحياة فيها من الناحية  الاقتصادية .وصعوبة تعليم الاطفال وادلجة المنهاج التربوي وتحولت المنطقة إلى ثنكة عسكرية من قبل ال PYD. وممارساتها الإقصائية واغلاقها لمكتب المجلس هناك . ومكاتب أحزاب المجلس في كوردستان سوريا . بحجة عدم الترخيص. وكذلك إلزام الناس على الخدمة إلاجبارية وزجهم في حرب لاناقة لنا فيها ولاجمل خارج مناطقنا الكوردية.

لهذا قلة قليلة من كوادر أحزاب المجلس عادوا إلى حضن الوطن . نتيجة الأسباب الآنفة الذكر . هؤلاء لم يستطع  ممارسة عملهم السياسي . بسبب ممارسات ال PYD الإقصائية والاستبدادية.

اما ما ذكرت في سؤالك بأن أعضائه لم يستطع العودة إلى داخل الوطن.

هناك مجلس في الداخل منهم من عادوا من الخارج ومنهم من تم تعيينهم من قبل أحزابهم في الداخل وبقرار من الأمانة العامة. هم يحملون اسم مجلس كوباني. اما الذين بقي في تركيا يطلق عليهم صفة الخارج وهم لايمثلون الداخل . لان هناك قرار من الأمانة العامة بعد تحرير المدينة عليهم بالعودة إلى الداخل . بعضهم عادوا واكثرهم اختاروا البقاء لعدم التزامهم بقرار المجلس. لهذا هم لايحملون صفة الداخل . ليس من حقهم ذلك . برغم بعضهم يستطيع العودة وممارسة حياتهم هناك  . ربما قريباً ينعقد مؤتمرالمجلس وننتهي من هذه الإشكالية والخلافات بين محلية كوباني في الداخل وبين من هم في الخارج ويدعون أنفسهم بأنهم يمثلون الداخل.

وهي احد الاسباب لم يستطع محلية المجلس تفعيل دورها في كوباني . لوجود اختلاف كذلك بين أعضاء الأمانة العامة لمن له صفة شرعية الداخل . وكذلك الخلافات المالية الذي طغى الى سطح في الآونة الأخيرة . ومطالبة محلية كوباني للمجلس الوطني في كوباني . بمحاسبة أعضائه في اورفا من خلال رسالتهم الى الأمانة لتصفية الأمور المالية بينها ومجلس اورفا. لكن للاسف بقي الأمانة عاجزة في اتخاذ القرار بهذا الخصوص لوجود محسوبيات داخل الامانة.

والسبب الآخر لعدم استطاعت رئيس المجلس العودة إلى الوطن . بسبب نفيه الى الإقليم من قبل ال PYD . وهذا ما يضعف دور المجلس ويبقى عقد مؤتمره صعبة في هذه المرحلة .

وفي نهاية حوارنا مع الاستاذ كياض تحدث قائلا :

اتمنى من الاحزاب السياسيه والشخصيات القيادية في المجلس الوطني الكوردي  وأحزابها القيام بمهامها الملقاة على عاتقه. وتحمل مسؤولياته التاريخية وفق استحقاقات المرحلة الحساسة. والابتعاد عن النزعة الحزبية الضيقة . واعتبار القضية الكوردية فوق كل اعتبارات الحزبية والرموز والشخصية. والالتفاف حول مشروع الاستفتاء التي يقودها الرئيس مسعود البارزاني.

وكذلك العمل الجماعي في هذه المرحلة وفي كل المراحل التاريخية . والابتعاد عن الشخصنة والابتعاد عن كل من يستغل صفته الحزبية وفي المجلس من أجل مصالحه. وعلى المجلس والأمانة إيجاد آلية لمحاسبة كل المقصرين والمسيئين للقضية القومية.

وتفعيل دور مكاتب المجلس خاصة الإعلامية منها . بشكل مؤسساتي وفق كفاءات وطنية وعلمية ضمن اختصاصاتهم.

حاوره : زيوار الأحمد

إعلام ENKS مكتب تركيا

التعليقات مغلقة.